بسم الله الرحمن الرحيم كوكب الحظ والسعادة اليوم أقدم لكم موضوع جديد اتمنى آن ينال رضاكم علي وقبولكم وهو عن كوكب الزهرة اقتراحات لل كوكب الحظ والسعادة يلاحظ علي الانسان المولود فالمنتمى لكوكب الزهرة انة انسان دائما ما يميل ألي وأبدا السعادة والفرح والسرور وتراه لا يحمل للدنيا اي هم واليكم هذآ التقرير الفريد عن كوكب الزهرة فضلا عن عمليات الرصد التي تجرى انطلاقا من الارض سمحت المعطيات التي جمعتها المركبات الفضائية التي هبطت علي سطح الزهرة او اقتربت منه برسم صورة اولية عن الكوكب. ف "نجمة الراعي" الواقعة بين كوكب عطارد والارض يبلغ قطرها 12102 كلم ( مقابل 12756 كلم للارض) وتملك حقلا مغناطيسيا ضعيفا جدا. ويدور كوكب الزهرة حول نفسه فى الاتجاه المعاكس لاتجاه معظم الكواكب الاخرى وببطء شديد: فيوم الزهرة يساوي 243 يوما ارضيا. وسنة الزهرة توازي 225 يوما ارضيا. وابعد مسافة تفصله عن الارض تبلغ 258 الف كلم واقرب مسافة 41 الف كلم. وعلى سطح الزهرة في حال الملف الضغط الجوى اكبر ب 92 مرة عما هو على سطح الارض تصل درجة الحرارة الى 460 درجة مئوية بسبب الاحتباس الحراري الناجم عن طبقة كثيفة جدا من الغيوم. وقشرة سطح هذا الكوكب حديثة نسبيا فهي تعود الى حوالى 500 مليون سنة فيما تشكل الكوكب قبل 4 مليارات سنة. ويبدو ان حوالى 85٪ من سطحه كناية عن سهول تشرف عليها هضبتان: افروديت تيرا وعشتار تيرا. واحصي اكثر من 800 فوهة بركان يتراوح قطرها بين 2 و 280 كلم لكن لا شيء يسمح بمعرفة ما اذا كانت هذه البراكين ناشطة. واعلى نقطه فى كوكب الزهرة هى جبل ماكسويل آلذي يبلغ علوه 11800 متر. وتغطي الكوكب طبقة كثيفة من الغيوم على علو يتراوح بين 50 و 70 كلم. وهذا الغلاف الجوي يحتوي على ثاني اكسيد الكربون (596٪) والازوت (53٪). وتتألف الطبقة العليا بمعظمها من حبيبات الحمض الكبريتي. واول مركبه فضائية ارسلت ألي الزهرة كانت المركبة السوفياتية "فينيرا 1" في العام 1961 لكن الاتصال معها فقد قبل وصولها على مقربة من الكوكب. وفي 1962 حلقت "مارينر 2" الاميركية فوق الكوكب على مسافة 34830 كلم. وتبعتها "فينيرا 3" (1966) وكانت الاولى التي تدخل الغلاف الجوي ثم لحقت بهما "مارينر 5" (1967) و "فينيرا 7" (1970) الاولى التي هبطت على سطح الكوكب ثم "مارينر 10" (1974) و "فينيرا 9 "(1975) التي اعطت اولى الصور عن سطحه وبايونير فينوس 1 و 2 (الولايات المتحدة 1978) وماجلان (الولايات المتحدة 1990). في انتظار ما سيلقيه علينا العلم الحديث عن اسرار ذلك الكوكب
